تبدأ نيوم، المشروع السعودي الطموح، في تنفيذ خططها لإطلاق قطاع التعليم والأبحاث والابتكار، مع مراعاة أعلى المعايير العالمية، يهدف هذا الإطلاق إلى تحقيق رؤية نيوم بأكملها وتلبية احتياجات القطاعات المختلفة التي تخدمها، ومن خلال مسارات تعليمية متعددة، مثل جامعة نيوم وأكاديمية المواهب.
تعمل نيوم على تقديم بيئة تعليمية متميزة تناسب جميع الفئات العمرية، ويقول المهندس نظمي النصر، الرئيس التنفيذي لـ نيوم: إن بناء قطاع تعليمي قوي يُعتبر خطوة مهمة لتحقيق أهداف نيوم ورؤية السعودية 2030.
بالإضافة إلى ذلك، ستعمل أكاديمية المواهب على دعم التطوير المهني المستمر من خلال برامج تعليمية مصممة بالتعاون مع جميع قطاعات نيوم، هذه البرامج الأكاديمية وأنشطة البحث والابتكار ستواجه التحديات المجتمعية بطرق مبتكرة.
توطد العلاقات بين نيوم وشركائها الدوليين، الدكتور أندرياس كانجلاريس، الرئيس المؤسس لجامعة نيوم، يؤكد: إن التعليم يعتبر حجر الزاوية في عملية التطوير والتقدم، ونحن نتطلع لإعادة تشكيل مستقبل التعليم من خلال تبني أحدث النظريات التعليمية والابتكارات التقنية.